الأربعاء، 30 سبتمبر 2009

تهديد واضح لإسرائيل


وهذه المرة برز "فيس بوك" أيضا علي الساحة السياسية، عندما فرض الجيش الإسرائيلي قيودا عليه بعد ظهور صور عسكرية عليه ، حيث أدى فحص للموقع الى اكتشاف صور لغرف عمليات وقواعد جوية وغواصات.

ويشمل الحظر صور طيارين بزيهم العسكري وأعضاء القوات الخاصة والمناورات العسكرية.

وكانت وزارة الدفاع الاسرائيلية قد أجرت تحقيقا في إمكانية أن تشكل بعض الصور المنشورة على الموقع خطرا أمنيا ، حيث اتضح أن بعض الجنود العسكريين يضعون صورا من خدمتهم العسكرية على الموقع.

وقال مصدر في القوات الجوية الاسرائيلية "اتضح إن عمليات تصوير غير مسموحة قد جرت في قواعد القوات المسلحة بما فيها القوات الجوية"، مضيفا :"معظم الجنود لا يدركون مدى الخطر الذي يتسببون به".

ويعتقد أن نشطاء فلسطينيين ولبنانيين يراقبون مواقع مثل فيس بوك للحصول على معلومات عسكرية اسرائيلية.

وأضافت مصادر بوزارة الدفاع الاسرائيلية ان 100 جندي تعرضوا لعقوبات تأديبية بسبب خرقهم للقوانين ، وكانت أشد العقوبات قضاء شهر في السجن بينما تلقى البعض تحذيرات بامكانية معاقبتهم لاحقا اذا كرروا المخالفات.

"هل يجب قتل أوباما؟ ".. جريمة جديدة على "فيس بوك"


لن ينتهي الجدل المحيط بالموقع الاجتماعي الشهير "فيس بوك"، في ظل تزايد الاتهامات التي تحيط به من كل اتجاه ، سواء فيما يتعلق باختراق الخصوصية في بعض الأحيان ، أو ما يدور حول سوء استخدامه من قبل بعض المستخدمين، وهذا ما حدث مؤخرا حيث بدأ جهاز الخدمة السرية الامريكى اليوم الثلاثاء فى التحقيق حول استطلاع نشر على الموقع بشأن إذا ما كان يجب اغتيال الرئيس الامريكي باراك أوباما.
وقد تم حذف الاستطلاع الذى حمل اسم "هل يجب قتل أوباما؟"، وكانت الاجابات قد تراوحت على هذا السؤال من "نعم و ربما إذا قلل من حجم الرعاية الصحية و لا ".
وبدأ جهاز الخدمة السرية فى التحقيق، خاصة أن تهديد الرئيس الامريكى يعد جريمة ، وقد تعاون الجهاز مع موقع الفيس بوك من أجل حذف الاستطلاع.
وأوضح ناطق باسم موقع الفيس بوك أن الشركة لا تعرف من قام بوضع الاستطلاع على الموقع ومن الاشخاص الذين أجابوا على الاستطلاع، حيث قدم 730 شخصا إجاباتهم على الاستطلاع حتى تم حذفه، ولم تتوفر نتائج الاستطلاع.
وحذر الخبراء من تزايد النغمة العدائية ضد أوباما بسبب الجدل المحموم حول خطط الرئيس لاصلاح قطاع الرعاية الصحية الامريكى.

تطبيق جديد يعرض بث CNN علي "آي فون"


أطلقت شركة "آبل" الأمريكية صاحبة هاتف "آي فون" اليوم تطبيقا جديدا يبث نشرات شبكة "سي إن إن" الإخبارية ومقاطع الفيديو والمحتويات الخاصة بها.
وربما تعد "سي إن إن" قد تأخرت قليلا عن توفير خدماتها عبر تطبيقات الهواتف الذكية، حيث إن شبكات ووكالات إخبارية مثل وكالة "رويترز" وصحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانيتين ومجلة "تايم" ووكالة "اسوشيتد برس" الأمريكيتين، كانوا قد أتاحوا بالفعل محتوياتهم عبر تطبيقات مجانية لمستخدمي الهواتف الذكية.
وقال موقع "بي سي ورلد" المتخصص في مجال التقنية إن التطبيق، الذي لا تتجاوز تكلفة تحميله 2 دولار، سيشمل عرض إخطارات الأخبار الفورية بصورة رسائل تظهر علي شاشة الهاتف، تنبه المستخدم عن نشرات الأخبار الحية، كما سيتمكن المستخدمون من مشاهدة الأخبار العاجلة عبر خدمة الاتصال اللاسلكي بالإنترنت "واي فاي" وشبكتي اتصالات الجيل الثالث والبيانات المحسنة "EDGE".
ويمكن التبحر بين النصوص والصور في قسم عناوين الأخبار، حيث يجري تلخيص كل قصة إخبارية في صورة ونص مكون من سطرين، فضلا عن إمكانية قراءة نص الخبر الكامل عند النزول مع الصفحة التطبيق، التي يسهل خلالها التبحر رأسيا وأفقيا بين القصص المختلفة.
كما أضيف إليه ميزة وضع "المشاهد الطبيعية"، التي تظهر خلالها الأخبار علي خلفية مليئة الزهور، بالإضافة إلي ميزة مشاركة قصص "سي إن إن" الإخبارية مع مواقع التواصل الاجتماعي مثل موقعي "فيس بوك" و"تويتر"، ومن خلال الوسائط المتعددة أيضا كرسائل البريد الإلكتروني والرسائل النصية القصيرة.
ويضم التطبيق مميزات متنوعة أخري مثل إمكانية قراءة قصص إخبارية مختارة، عند إغلاق شبكة الهاتف، فضلا عن قراءة النشرات والبحث عن كلمات رئيسية داخل الموقع ورفع صور من هواتف الجيل الثاني من "آي فون" ومقاطع الفيديو من الجيل الثالث.

"نت جير" تطلق نظاماً جديداً لتصفح الإنترنت


كشفت شركة "نت جير" العالمية المتخصصة في مجال التخزين وتوفير الحلول التكنولوجية والتجهيزات الشبكية، عن نظام الترفيه الرقمي "إيفا 2000" الموجه الجديد - سهل الاستخدام - والمزود بقدرات التصفح المباشر للإنترنت عبر جهاز التلفزيون لموفري خدمة الإنترنت في مصر.
وتم تصميم نظام "إيفا 2000" ليتم ربطه مباشرة بجهاز التلفزيون ، حيث يتيح للمستخدمين مشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت على شاشة كبيرة، والتصفح للبحث عن مقاطع الفيديو الإخبارية والرياضية والمنزلية من مواقع تحميل الفيديو ذائعة الصيت، بالإضافة إلى مشاهدة مقاطع الفيديو الموسيقية والتمتع بالصور الشخصية والموسيقى على شاشة التلفزيون من خلال ربط الذاكرة الضوئية، وكذلك البحث في الإنترنت عن المزيد من محتوى الفيديو.
كما يتيح الموجه للمستخدمين، إمكانية إعداد قائمة بمواقعهم المفضلة، بالإضافة إلى الحصول على القنوات العربية والإنجليزية المجانية والقنوات الأوروبية والأمريكية، والتي لا توفرها محطات التلفزيون الفضائية، أما المستخدمين الذين لا يمكنهم تركيب الطبق الفضائي الخاص بهم على أبنيتهم، فيمكنهم أيضاً الحصول على مجموعة واسعة من قنوات التلفزيون المحلية والعالمية.
وتوقعت "نت جير"، فى بيان صحفى وزعت نسخة منه فى القاهرة، أن تستخدم أكثر من مليون أسرة في منطقة الشرق الأوسط أجهزة التلفزيون المتصلة بشبكة الانترنت بحلول عام 2011، في حين يزيد عدد مستخدمي الانترنت في منطقة الشرق الأوسط على 47 مليون مستخدم.
ويعد انتشار الإنترنت جزءاً من اتجاه أوسع من تزايد فرص استخدام وسائل الإعلام والاتصالات في المنطقة، خاصةً وأن غالبية مستخدمي الانترنت دون سن 35 عاما، حيث يشكل جيل الشباب سوقاً استهلاكية واعدة لأنهم على الأرجح أكثر تأثراً بالاتجاهات الاستهلاكية العالمية.
وأكد أحمد زيدان مدير المبيعات في شركة "نت جير" الشرق الأوسط، أن هذه التقنية تخطت الإنترنت الحدود المفروضة على وسائل الإعلام التقليدية، حيث لا يقتصر ذلك على مميزات البث الفوري التي توفرها، بل يعود ذلك بشكل أساسي إلى الراحة التي نؤمنها للمستخدمين.
وأضاف زيدان أن إطلاق موجه "إيفا 2000" في مصر من شأنه أن يجعل عالم الفيديو والقنوات التلفزيونية عبر الإنترنت في متناول جميع المستخدمين.

مفاجأة ديل.. كمبيوتر دفتري بشحن لاسلكي


تطلق شركة "ديل" المتخصصة في صناعة أجهزة الكمبيوتر اليوم أنحف وأخف كمبيوتر دفتري بالعالم، مزود بشاشة 16 بوصة، فضلا عن كونه أول جهاز دفتري يشحن لاسلكيا.
وتستهدف الشركة من خلال "Latitude Z" رجال الأعمال من المستخدمين، حيث جري التركيز عند تصميمه علي الجانب الأمني وسهولة الاستخدام.
ولن يتعدي سمك الجهاز 1.25 سم، فضلا عن أن وزنه لن يزيد عن 2 كجم، حيث تمكنت "ديل" من خفض حجم الجهاز من خلال إخراج وحدة ناسخ "DVD" عن جسم الجهاز وتوصيلها عبر وصلة USB ،كما استخدمت تقنية الأقراص الصلبة الثابتة "SSDs"، التي تتوافر بسعات 64 و128 و256 جيجابايت.
ولن يستغرق ملئ بطارية الشحن سوي مدة تتراوح بين 30 إلى 40 دقيقة، إذ يوضع "Latitude Z" علي قائم مخصص لهذا الغرض.
وأضيف إلى الجهاز ميزة التعرف علي وجه المستخدم "FaceAware"، عبر كاميرا مدمجة بالجهاز، تغلقه أوتوماتيكيا إذا ما قام باستخدامه شخص آخر عند ابتعاد مالكه، كما تتمكن الكاميرا من التعرف علي تفاصيل بطاقة ائتمان مالك الجهاز.
وثبتت "ديل" علي حافة شاشة العرض اليمني شريط حساس يعمل باللمس، يحتوي علي أيقونات اختصارات مدمجة، فضلا عن مفاتيح تحكم الوسائط المتعددة، كما كشفت عن وحدة جديدة أطلقت عليها "Latitude ON" تعد بمثابة كمبيوتر ثاني يعمل بطاقة منخفضة داخل الجهاز، والتي تعتبرها الشركة بمثابة نظام تشغيل احتياطي.

برنامج مجاني لمكافحة الفيروسات من مايكروسوفت


تطلق شركة مايكروسوفت المتخصصة في مجال البرمجيات اليوم برنامج مكافحة الفيروسات المجاني "Security Essentials"، وتتيحه مايكروسوفت لكل من مستخدمي نظم تشغيل "ويندوز إكس بي" و"ويندوز فيستا" و"ويندوز 7".
وقال موقع "بي سي ورلد" المتخصص في مجال التقنية، إن مايكروسوفت كانت قد طرحت نسخة تجريبية من البرنامج في يونيو الماضي مصممة تصميماً جيداً فضلاً عن سهولة استخدامها لعدد محدود من المستخدمين.
وأضاف الموقع أن واجهة البرنامج الرئيسية تضم نافذة واحدة مع أربع علامات تبويب وشريط يظهر في أعلي الواجهة بالألوان، حيث يمكن للمستخدم في لمحة واحدة، معرفة ما إذا كان جهازه محمي أم لا.
وكانت مايكروسوفت قد أعلنت العام الماضي عن البرنامج باسم "Morro"، كبديل مجاني لبرنامج "Windows Live OneCare" المدفوع.
واحتلت النسخة التجريبية من "Security Essentials" المرتبة الرابعة في تقرير الموقع عن برامج مكافحة الفيروسات المجانية، إذ حصل علي 97.8%، ويعتبر هذا المستوي متقدم مقارنة بالبرامج المجانية الآخري، من رصد البرامج الخبيثة في الاختبارات التي أجرها موقع "AV-Test.org" المتخصص في أبحاث مكافحة الفيروسات وأمن البيانات.
كما أشار الموقع إلى أن النسخة التجريبية تحتاج إلى فترة أطول من البرامج المنافسة لتجري مسح للبرامج الخبيثة. وقال إيرك لاركن أحد محللي الموقع إنه إذا ما تمكنت مايكروسوفت من تحسين معدل الكشف قليلاً، وزيادة سرعة المسح، قبل إطلاق الإصدار النهائي، فإن "Security Essentials" سيتحول إلى منافس حقيقي في مجال برامج مكافحة الفيروسات المجانية.

"يوتيوب" يسترد مقاطع فيديو مسحوبة


أكدت مصادر مطلعة أن شركة "وارنر ميوزك جروب"، أحدي كبري شركات التسجيلات الموسيقية بالعالم، قد وافقت أخيراً علي إعادة مقاطع فيديو خاصة بفنانيها لموقع "يوتيوب" التابع لمحرك بحث جوجل الشهير، بعد خلاف استمر قرابة تسعة أشهر.
وقالت المصادر إن الشركتان ستوقعان اتفاقاً جديداً سيحتوي علي تشارك إيرادات الإعلانات علي مقاطع الفيديو، التي تقدمها "وارنر جروب" لمختلف الفنانين، بجانب أغنيات الشركة، التي يرفعها المستخدمون علي الموقع.
وعلي حسب الاتفاق الجديد، ستحصل "وارنر جروب" علي نسبة أكبر من إيرادات الإعلانات، حيث إنها ستتحمل مسئولة بيع الإعلانات عبر وكالات إعلانية، في حين سيكون لدي الفنانين قنواتهم المنفصلة الخاصة، التي ستمهد الطريق لتحسين جذب محبيهم، كما أنها ستسمح للمسوقين باستهداف مجموعات أكثر تحديداً من المستخدمين.
ويأتي الاتفاق في وقت فقد فيه المستخدمون التواصل مع فنانيهم المفضلين من أمثال "ألانيس موريسيت" و"ريجينا سبكتور" وفريق "ريد هوت تشيلي بابرز" عبر أفضل منصة إلكترونية بالعالم لمشاهدة مقاطع الفيديو.
يذكر أن "وارنر جروب" كانت قد بررت سحب مقاطع الفيديو والأغنيات، في ديسمبر الماضي، من علي "يوتيوب" بعدم عادلة شروط التعاقد بينها وبين الموقع، حيث قالت إن المدفوعات التي تتسلمها لا تعوض علامة الشركة التجارية أو فنانيها وكاتبي أغانيها تعويضاً عادلاً.

Free Counter and Web Stats